صعد 24 مكفوفاً قمة جبل أحد في المدينة المنورة أمس الأول السبت، رغبةً منهم في استشعار تاريخ هذا الجبل العظيم والآثار التاريخية التي حضرت ذاكرتهم دون أن يتمكنوا من رؤيتها.
وبادر بتحقيق أمنيتهم في هذه الرحلة فريق «هايكينق المدينة» ليحققوا حلمهم ويعيشوا تاريخ هذا الجبل برفقة المهتم بتاريخ ومعالم المدينة الباحث أحمد التركي الذي شرح الأحداث لهم عند كل بقعةٍ حضروها حتى وصولهم لقمة الجبل.
وذكر قائد فريق هايكينق المدينة سامي أيوب أن هذه المبادرة هي الرابعة للفريق بعد مبادرة تنظيف جبل أحد وكذلك رحلتهم مع منسوبي جمعية رؤية لرعاية المكفوفين في جبل سلع ومبادرة تنظيف بئر العهن، مشيرا إلى أن الفريق تأسس قبل عامين ويضم 60 فرداً أصغرهم بعمر 7 سنوات بينما أكبر أعضاء الفريق يبلغ من العمر 60 عاماً.
وبدوره أكد قائد مفوضية الإمام علي في كشافة تعليم المدينة عثمان هوساوي أنّ فريق الكشافة التابع لتعليم المدينة، تطوع وشارك بـ7 كشافين لصعود جبل أحد منهم قائدان و5 طلاب.
وأوضح مدير البرامج والإعلام في رؤية جمعية المكفوفين ماهر الجهني أن عدد المكفوفين المشاركين اليوم 24، وسبق لهم المشاركة في صعود جبل سلع، وكانت أيضاً مع فريق هايكينق المدينة، مشيراً إلى أن الغرض من هذه المبادرة تغيير الفكرة النمطية عن الكفيف، وإيضاح رسالة ضمنية للمجتمع أن الكفيف قادر على تخطي العقبات، وكذلك دمج المكفوفين في المجتمع من خلال هذه البرامج.
وبادر بتحقيق أمنيتهم في هذه الرحلة فريق «هايكينق المدينة» ليحققوا حلمهم ويعيشوا تاريخ هذا الجبل برفقة المهتم بتاريخ ومعالم المدينة الباحث أحمد التركي الذي شرح الأحداث لهم عند كل بقعةٍ حضروها حتى وصولهم لقمة الجبل.
وذكر قائد فريق هايكينق المدينة سامي أيوب أن هذه المبادرة هي الرابعة للفريق بعد مبادرة تنظيف جبل أحد وكذلك رحلتهم مع منسوبي جمعية رؤية لرعاية المكفوفين في جبل سلع ومبادرة تنظيف بئر العهن، مشيرا إلى أن الفريق تأسس قبل عامين ويضم 60 فرداً أصغرهم بعمر 7 سنوات بينما أكبر أعضاء الفريق يبلغ من العمر 60 عاماً.
وبدوره أكد قائد مفوضية الإمام علي في كشافة تعليم المدينة عثمان هوساوي أنّ فريق الكشافة التابع لتعليم المدينة، تطوع وشارك بـ7 كشافين لصعود جبل أحد منهم قائدان و5 طلاب.
وأوضح مدير البرامج والإعلام في رؤية جمعية المكفوفين ماهر الجهني أن عدد المكفوفين المشاركين اليوم 24، وسبق لهم المشاركة في صعود جبل سلع، وكانت أيضاً مع فريق هايكينق المدينة، مشيراً إلى أن الغرض من هذه المبادرة تغيير الفكرة النمطية عن الكفيف، وإيضاح رسالة ضمنية للمجتمع أن الكفيف قادر على تخطي العقبات، وكذلك دمج المكفوفين في المجتمع من خلال هذه البرامج.